تشهد عدد من المحافظات والمدن العراقية في الجنوب والوسط مظاهرات واحتجاجات متتالية تطالب بتوفير الخدمات العامة، وقد بدأت في مدينة البصرة في الثامن من يوليو/تموز 2018، وانتشرت في محافظات مجاورة، ثم ما لبثت أن تحولت إلى مطالب سياسية في بعض المدن، وتطورت بعدها إلى صدام بين المحتجين والقوات الأمنية أوقع
شهدت نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية، التي جرت في الـ 12 من مايو/أيار الجاري، مفاجآت، تمثل أهمها بتصدر تحالف سائرون بقيادة الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، على حساب ائتلاف النصر بزعامة رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته حيدر العبادي، والائتلافات الشيعية التي تراهن عليها إيران؛ نظراً لطبيعة علاقتها الفاترة بمقتدى الصدر، التي يشوبها
انطلقت شرارة الاحتجاجات، في 28 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، من مدينة مشهد، قلعة المحافظين، وذات المكانة الدينية لدى الشيعة، وثاني أكبر مدن إيران من حيث عدد السكان، بمطالب اقتصادية، وبتحريض من المحافظين معارضي الرئيس حسن روحاني، وسرعان ما عمّت عدداً كبيراً من مدن البلاد، منها يزد في الجنوب، وشاهرود في
تبدو حكومة إقليم كردستان العراق مصممة وماضية في إجراء الاستفتاء من جانب واحد حول انفصال الإقليم، “الذي يضم ثلاث محافظات في شمال العراق، ويتمتع بحكم ذاتي منذ عام 1991، ويعيش فيه 4.6 ملايين نسمة”، عن العراق، في موعده المحدد 25 أيلول/سبتمبر المقبل، رغم رفض الحكومة “المركزية” العراقية باعتباره مخالفاً للدستور
تمثل تركيا وإيران قوَّتين إقليميتين صاعدتين، تمتد مصالحهما إلى خارج حدودهما الجغرافية، في ظل تشابك مناطق النفوذ بينهما، خاصة في العراق وسوريا، وتشهد العلاقات التركية الإيرانية تأزماً غير مسبوق، تمثَّل في حدة تصريحات القيادة التركية تجاه جارتها ومنافستها إيران، والردود الإيرانية المنفعلة عليها، حيث شملت مواقف القيادة التركية مستويات سياسية
لا تزال التحركات العسكرية على حدود السعودية مع العراق من كلا الجانبين يلفُّها الغموض، خاصة من حيث طبيعة أهدافها، ومدى جدية هذه التحركات؛ ففي منتصف 2016م أجرت المملكة العربية السعودية، وعدد من الدول الإسلامية، مناورات عسكرية واسعة في شمال المملكة سميت “رعد الشمال“، وهو ما سبق تحركَ ميليشيات الحشد الشعبي
بعد نجاح الحملة العسكرية التركية “عملية درع الفرات” في تحرير كثير من المناطق السورية المحاذية لتركيا، تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في حفل معايدة أعده “وقف تركيا للمتبرعين” بإسطنبول في 13 سبتمبر/أيلول 2016، عن إمكانية تدخل بلاده عسكرياً لتحرير مدينة الموصل العراقية من سيطرة تنظيم الدولة “داعش”، قائلاً: ((الشعب
تشهد عدد من المحافظات والمدن العراقية في الجنوب والوسط مظاهرات واحتجاجات متتالية تطالب بتوفير الخدمات العامة، وقد بدأت في مدينة البصرة في الثامن من يوليو/تموز 2018، وانتشرت في محافظات مجاورة، ثم ما لبثت أن تحولت
شهدت نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية، التي جرت في الـ 12 من مايو/أيار الجاري، مفاجآت، تمثل أهمها بتصدر تحالف سائرون بقيادة الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، على حساب ائتلاف النصر بزعامة رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته حيدر
انطلقت شرارة الاحتجاجات، في 28 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، من مدينة مشهد، قلعة المحافظين، وذات المكانة الدينية لدى الشيعة، وثاني أكبر مدن إيران من حيث عدد السكان، بمطالب اقتصادية، وبتحريض من المحافظين معارضي الرئيس حسن
تبدو حكومة إقليم كردستان العراق مصممة وماضية في إجراء الاستفتاء من جانب واحد حول انفصال الإقليم، “الذي يضم ثلاث محافظات في شمال العراق، ويتمتع بحكم ذاتي منذ عام 1991، ويعيش فيه 4.6 ملايين نسمة”، عن
تمثل تركيا وإيران قوَّتين إقليميتين صاعدتين، تمتد مصالحهما إلى خارج حدودهما الجغرافية، في ظل تشابك مناطق النفوذ بينهما، خاصة في العراق وسوريا، وتشهد العلاقات التركية الإيرانية تأزماً غير مسبوق، تمثَّل في حدة تصريحات القيادة التركية
لا تزال التحركات العسكرية على حدود السعودية مع العراق من كلا الجانبين يلفُّها الغموض، خاصة من حيث طبيعة أهدافها، ومدى جدية هذه التحركات؛ ففي منتصف 2016م أجرت المملكة العربية السعودية، وعدد من الدول الإسلامية، مناورات
بعد نجاح الحملة العسكرية التركية “عملية درع الفرات” في تحرير كثير من المناطق السورية المحاذية لتركيا، تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في حفل معايدة أعده “وقف تركيا للمتبرعين” بإسطنبول في 13 سبتمبر/أيلول 2016، عن
