في العشرين من أبريل/نيسان هبطت أسعار عقود النفط الأمريكية المقرر تسليمها في مايو/أيار المقبل إلى أدنى مستوى لها في التاريخ، متجاوزة الصفر، وذلك بالتوازي مع انخفاض مساحات التخزين المتاحة عالمياً، بسبب وفرة المعروض النفطي الذي لم تعد الاقتصادات العالمية بحاجة إليه؛ نتيجة الإغلاق شبه الكامل لكثير من المطارات والموانئ والمصانع
بعد ثلاثة أشهر من ظهوره في الصين (ديسمبر / كانون الأول الماضي) ، تحول فيروس كورونا (كوفيد -19) من أزمة تخص الصين إلى وباء وفق تصنيف منظمة الصحة العالمية (11 مارس / آذار) ، قبل أن ترفع تصنيفه إلى جائحة عالمية ، فقد اجتاح وباء (كوفيد -19) دول العالم لديك
في ذروة التنافـس التجـاري والعقـوبات المتبادلـة بـين الصـين وأمريـكا ظهـر فـيروس كـورونا (كوفيـد19) في ديسـمبر/كانون الأول الماضـي في الصـين، وتحديـداً في مقاطعـة ووهـان؛ المعقل الصناعي الأضخم في الصين، متسـبباً بانخفاض كبير في الإنتاج، وتوقف العديد مــن المصانــع وحركــة المواصــلات نتيجــة الإجــراءات الــي فرضتهــا الســلطات في محاولــة للحـد مـن انتشـاره وتقليـل الخسـائر المترتبـة
في العشرين من أبريل/نيسان هبطت أسعار عقود النفط الأمريكية المقرر تسليمها في مايو/أيار المقبل إلى أدنى مستوى لها في التاريخ، متجاوزة الصفر، وذلك بالتوازي مع انخفاض مساحات التخزين المتاحة عالمياً، بسبب وفرة المعروض النفطي الذي
بعد ثلاثة أشهر من ظهوره في الصين (ديسمبر / كانون الأول الماضي) ، تحول فيروس كورونا (كوفيد -19) من أزمة تخص الصين إلى وباء وفق تصنيف منظمة الصحة العالمية (11 مارس / آذار) ، قبل
في ذروة التنافـس التجـاري والعقـوبات المتبادلـة بـين الصـين وأمريـكا ظهـر فـيروس كـورونا (كوفيـد19) في ديسـمبر/كانون الأول الماضـي في الصـين، وتحديـداً في مقاطعـة ووهـان؛ المعقل الصناعي الأضخم في الصين، متسـبباً بانخفاض كبير في الإنتاج، وتوقف العديد مــن المصانــع
