تعيش تركيا لحظات مفصلية وفارقة في تاريخها الحديث حيث تشهد جولة إنتخابية هي الأهم منذ صعود حزب العدالة والتنمية للحكم عام 2002، فمن المقرر توجه الناخبون الاتراك يوم السابع من يوليو الى صناديق الاقتراع للإدلأ بأصواتهم لإختيار ممثليهم في البرلمان، وقد استنفذت كل القوى المتنافسة جميع أوراقها ووظفت كل طاقاتها لتحقيق
لم تخف الإدارة التركية تأييدها للتحالف العربي المتمثل بعاصفة الحزم بقيادة المملكة العربية السعودية، الهادفة إلى كبح جماح إيران” الجديد” في اليمن بعد قيام الحوثيين بمناورات عسكرية على الحدود اليمنية السعودية والزحف نحو عدن ثاني أكبر المدن اليمنية في محاولة منهم للسيطرة عليها بعد العاصمة صنعاء. فضلاً عن ذلك، سعي
شكلت مدينة عين العرب “كوباني” نقطة تماس لما تمثله المدينة من أهمية جغرافية، وهو ما أسال لعاب القوى المتصارعة، الداخلية والخارجية منها، تستميت كل منها للاستيلاء على تلك المدينة الصغيرة التي لا تبلغ مساحتها سوى سبعة كيلومترات مربعة. لم تضع الحرب أوزارها بعد، فالمدينة تشهد معارك ضارية يمكن وصفها بأنها
لطالما كانت البحرين – رغم صغَر حجمها وقلّة عدد مواطنيها وقلّة مواردها النفطية – ثريّة بتنوّعها الديني والمذهبي ، كما هي كبيرة بانفتاحها وتاريخها الثقافي والأدبي والتعليمي . لقد كانت سنة 2000 للميلاد إيذاناً بتحوّل سياسي كبير ، حاول استرجاع بدايات التجربة الديمقراطية التي بدأت في العام 1973، عبر ”
اعتنت استطلاعات الرأي في السنوات الماضية بشكل كبير بقياس الآراء حول حكم الإسلام وتطبيق تعاليمه والاستناد إلى الشريعة في بناء التشريعات والأنظمة ، وقد تنوعت الفئات المستجيبة لهذه الاستطلاعات ، فهناك بعض الجهات التي تنفذ استطلاع آراء المسلمين في مناطق مختلفة من العالم ، ومن أبرزها : ” غالوب ”
مرت حركة الحوثي بعدة مراحل تحت مسميات مختلفة ، ومع مرور الزمن تبلورت أهداف تكتيكية من شأنها خدمة هدفها الاستراتيجي الذي اُسست من أجله ، كما توفرت للحركة عدة عوامل داخلية وخارجية ساعدتها على التوسع والانتشار ، ولكنها تمر أيضاً بمرحلة خطيرة جداً قد تؤدي بها للسقوط المدوي في فخ
ليست الحالة السلفية حديثة النشأة في لبنان ، وإن كانت شهدت في العقدين الأخيرين نمواً ملحوظاً وامتداداً من بعض المراكز المدينية والمسجدية إلى حواضر وتجمعات شعبية وريفية ، فضلاً عن تطور أساليب عملها من جهود فردية يقوم بها دعاة بمفردهم إلى جهود جمعياتية ومؤسساتية تشرف عليها وتشترك في إدارتها طاقات
الكيان الصهيوني .. والحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني آفاق المواجهة ومآلات الصراع لقد كان من اللافت أن كلاً من المستوى السياسي والمؤسسة الأمنية في الكيان الصهيوني قد أجمعا على تفسير واحد للهبة الشعبية العارمة التي قامت بها القبائل البدوية التي تقطن صحراء النقب جنوب فلسطين المحتلة احتجاجاً على خطة ”
في الثلاثين من ديسمبر عام 2012 : نشرت مجلة ” المجلة ” اللندنية مقالاً عنوانه : ” باسم يوسف وإبراهيم عيسى .. وفضائيات الشرعية ” بتوقيع ” الملاحظ الصحفي ” ، وهذا المقال الصغير يلخص – إلى حد كبير – حالة الخطاب الإعلامي الإسلامي خلال العام المنصرم ، ومما توقف
تناول تقرير (الإسلاميون في عام 2013) الحركات الإسلامية في اليمن في ورقتين: الورقة الأولى أعدها الباحث د. عادل جار الله معزب وكانت تحت عنوان حزب الإصلاح في اليمن … والاستفادة من الدرس المصري استعرض فيها الباحث المراحل التي مر بها ” التجمع اليمني للإصلاح ” منذ فترة تأسيسه ، مروراً
تعيش تركيا لحظات مفصلية وفارقة في تاريخها الحديث حيث تشهد جولة إنتخابية هي الأهم منذ صعود حزب العدالة والتنمية للحكم عام 2002، فمن المقرر توجه الناخبون الاتراك يوم السابع من يوليو الى صناديق الاقتراع للإدلأ بأصواتهم
لم تخف الإدارة التركية تأييدها للتحالف العربي المتمثل بعاصفة الحزم بقيادة المملكة العربية السعودية، الهادفة إلى كبح جماح إيران” الجديد” في اليمن بعد قيام الحوثيين بمناورات عسكرية على الحدود اليمنية السعودية والزحف نحو عدن ثاني
شكلت مدينة عين العرب “كوباني” نقطة تماس لما تمثله المدينة من أهمية جغرافية، وهو ما أسال لعاب القوى المتصارعة، الداخلية والخارجية منها، تستميت كل منها للاستيلاء على تلك المدينة الصغيرة التي لا تبلغ مساحتها سوى
لطالما كانت البحرين – رغم صغَر حجمها وقلّة عدد مواطنيها وقلّة مواردها النفطية – ثريّة بتنوّعها الديني والمذهبي ، كما هي كبيرة بانفتاحها وتاريخها الثقافي والأدبي والتعليمي . لقد كانت سنة 2000 للميلاد إيذاناً بتحوّل
اعتنت استطلاعات الرأي في السنوات الماضية بشكل كبير بقياس الآراء حول حكم الإسلام وتطبيق تعاليمه والاستناد إلى الشريعة في بناء التشريعات والأنظمة ، وقد تنوعت الفئات المستجيبة لهذه الاستطلاعات ، فهناك بعض الجهات التي تنفذ
مرت حركة الحوثي بعدة مراحل تحت مسميات مختلفة ، ومع مرور الزمن تبلورت أهداف تكتيكية من شأنها خدمة هدفها الاستراتيجي الذي اُسست من أجله ، كما توفرت للحركة عدة عوامل داخلية وخارجية ساعدتها على التوسع
ليست الحالة السلفية حديثة النشأة في لبنان ، وإن كانت شهدت في العقدين الأخيرين نمواً ملحوظاً وامتداداً من بعض المراكز المدينية والمسجدية إلى حواضر وتجمعات شعبية وريفية ، فضلاً عن تطور أساليب عملها من جهود
الكيان الصهيوني .. والحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني آفاق المواجهة ومآلات الصراع لقد كان من اللافت أن كلاً من المستوى السياسي والمؤسسة الأمنية في الكيان الصهيوني قد أجمعا على تفسير واحد للهبة الشعبية العارمة التي
في الثلاثين من ديسمبر عام 2012 : نشرت مجلة ” المجلة ” اللندنية مقالاً عنوانه : ” باسم يوسف وإبراهيم عيسى .. وفضائيات الشرعية ” بتوقيع ” الملاحظ الصحفي ” ، وهذا المقال الصغير يلخص
تناول تقرير (الإسلاميون في عام 2013) الحركات الإسلامية في اليمن في ورقتين: الورقة الأولى أعدها الباحث د. عادل جار الله معزب وكانت تحت عنوان حزب الإصلاح في اليمن … والاستفادة من الدرس المصري استعرض فيها
